أ. حسين بكر علي من تركيا
- يعتبر نجم الدين أربكان مؤسس الحركة الإسلامية في تركيا.
- الذي زرعه أربكان حصده وجنا ثماره من بعده ومنهم أردوغان، وتطور
تركيا وازدهارها يعود لما قدمه أربكان.
- استطاع أربكان أن يأتي بإسلاميين إلى السلطة التركية التي تعتبر
أعتى قلاع العلمانية.
- لم يكن هناك حركة إسلامية في العصر العثماني، ولكن كان هناك صراع
بين مختلف الأطياف.
- تميزت حركة أربكان بكونها اتخذت من الساحة السياسية ميدانا لنشاطها
وتختلف بكونها ليست جماعة بالتنظيم التقليدي المألوف.
- كان سبب تأسيس الحركة في البداية لخدمة المهاجرين والحفاظ على
هويتهم من الذوبان وعدم تركهم فريسة للفساد والضياع.
- تحول الوجود التركي إلى وجود مستمر في ألمانيا والحفاظ على الهويات
الإسلامية للجيلين الأول والثاني وعكس صورة جيدة عن المسلمين .
- لم تتقوقع الحركة على نفسها وإنما تفاعلت من الوسط الألماني وأحسنت
التعامل معه بدرجة من الانفتاح لم تغيبها عن الساحة الإسلامية وقامت بأنشطة مختلفة بينهم.
- للحركة الإسلامية العديد من الأنظمة الشبابي والنسوي
والرياضي إلى غير ذلك.
- إذا كانت بعض الحركات الإسلامية في تجارب عديدة قد عنيت بالمداخل
التربوية والفكرية والثقافية كلبنات أساسية فحركة الفكر الوطني اعتبرت المدخل
السياسي بوابة المداخل الأخرى وهو الأقدر على أن يوفر التحرك لباقي المداخل.
-
أولى أربكان أهمية لتنظيم الشباب لعلمه أنهم المحرك الأساس للشباب وقد نجح في
مسعاه عن طريق المساهمة في مختلف الأنشطة السياسية كالمظاهرات والحركات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق